٣٠ سبتمبر ٢٠٠٩

رساله



لا اعلم من اين ابدأ.......ولااعلم ان كنت يوما ستراها ام لا........كنت اتمنى ان اسعدك.... ان انزف اخر قطره فى دمى كي اٌنبض بها قلبك... لكن ماحيلتى انا ........انا احببتك وحلمت بك كنت انت حلمى ....وكنت اتمنى المستحيل ... ان تعطيني قلبك لاعطيك حياتي ثمنا له ..........لكي استطيع ان ابوح لك عن ما اشعر به ولكن انت كنت تشعر بي باحساسى بعيناى اللى تتلهف عليك وتخاف عليك من النسيم... شعرت ولكن لم تشعر... لا الومك انه ليس ذنبك بل قدرى ولن اعاتب نفسى فقد بذلت كل مااستيطع من قوه لكى احافظ عليك وعلى حبي ولكن انت اخترت...سأتركك تواجهه اختيارك وحيدا وتقابل اخرون وحين تشعر انك تريد ان ترمى حياتك بين احضانى لاحميها من قسوه الزمن اتمنى ان تجدنى بإنتظارك .......اعلم انك ستاتى اليوم او بعد عام او قرن ولكنى انتظرتك كثيرا ولم تشعر ...فسأترك قلبي للايام تلقيه حيث تشاء ربما يجد من يحييه ويحي الحلم فيه من جديد وتصبح ماضى وذكرى محببه الى نفسى ...وربما اظل كما انا انت دائى ودوائى ..........احببتك

يوليو 2008

ليست هناك تعليقات: